كثيرون منا من يقرأ الشعر .. بل ويتذوقه على أكمل وجه ..
وكثير منا من يُعجب بقصيدة ما ويتمنى لو كان كاتبها ..
وكثير منا من شاهد شاعراً مبدعاً وقد اعتلى منصة إحدى الأمسيات
وتمنى لو أنه هو ..
وكثير منا أيضاً من يحاول أن يعبر عن مكنون صدره بأبيات ينثرها على الملأ ..
فنجد كثيراً من تلك المحاولات وقد اصطدمت بحاجز القدرةعلى التعبير والانتقاء ..
ونراها وقد رأت النور وهي أقرب للخاطرة منها للقصيدة ..
أعزائي .. بحثت في العديد من المواقع الأخرى عما يدلنا على الطريقة المثلى لنظم القصائد وللأسف .. فقد وجدت الغالبية العظمى من تلك المواضيع متشابهة حتى في أخطائها الإملائية وكأنها توائم خرجت من بطن واحدة والمثير للسخرية والشفقة في آن معاً .. أن كل كاتب ينسب ذلك الموضوع لشخصه وحده .. دون الإشارة إلى مصدره فاعذروني ان لم أتمكن من تحديد مصدر ذلك المقال .. ولكن يكفي أن أشير إلى أنه منقول منقول منقول ... بتصرف
__________________________________________________ _____________
لكل من بدأ يمسك القلم وقبل أن يترجم الفرح والألم ...أضع بين أيديكم طريقة مبسطة
وسهلة للكتابة .. ولا ننسى أيضاً دور الموهبة الموجودة ..
وان لم تكن تملك هذه الموهبة فحاول بهذه الطريقة لعلها تفتح أبواباً
كانت مغلقة ..
كيف تنظم قصيدة موزونة ..كاملة
بدايةً الحالة النفسية أثناء الكتابة ..
أو الحال التي تكتب بها ...لابد أن تأخذ طابعاً معيناً
.. حزن .. قهر .. فرح .. شوق .. وله .. حنان ..
أو أي مواقف أخرى فمنها تنبثق الأبيات...
حتى لو لم تكن كاتباً للشعر .. فأنا متأكد من أنك قد قلت بيتاً
في يوم من الأيام أو خاطرة أو إحساس ..أو حتى أنشودة .
كل منا لديه شعور بداخله وإلا ما كنا بشراً .. ولكي تستقيم الكتابة ...
وتكتمل الصورة المطلوبة من القصيدة قلباً وقالباً..
أقترح عليك أخي الكاتب/ أختي الكاتبة ..أن تتبع هذه الأشياء وتراعيها:..
أولاً:- جو المكان ..
بأن يكون ملائماً للحالة التي أردت أن تكتب بها ...وأنا أفضل الجو الهاديء..
فهو الجو المثالي للكتابة .. وحاول أن تكون متأكداً من أنه لا يوجد لديك أي ارتباط أو عمل أي أن تكون صافي الذخن تماماً .. وأفضل الأوقات المساء..
وكثير منا من يُعجب بقصيدة ما ويتمنى لو كان كاتبها ..
وكثير منا من شاهد شاعراً مبدعاً وقد اعتلى منصة إحدى الأمسيات
وتمنى لو أنه هو ..
وكثير منا أيضاً من يحاول أن يعبر عن مكنون صدره بأبيات ينثرها على الملأ ..
فنجد كثيراً من تلك المحاولات وقد اصطدمت بحاجز القدرةعلى التعبير والانتقاء ..
ونراها وقد رأت النور وهي أقرب للخاطرة منها للقصيدة ..
أعزائي .. بحثت في العديد من المواقع الأخرى عما يدلنا على الطريقة المثلى لنظم القصائد وللأسف .. فقد وجدت الغالبية العظمى من تلك المواضيع متشابهة حتى في أخطائها الإملائية وكأنها توائم خرجت من بطن واحدة والمثير للسخرية والشفقة في آن معاً .. أن كل كاتب ينسب ذلك الموضوع لشخصه وحده .. دون الإشارة إلى مصدره فاعذروني ان لم أتمكن من تحديد مصدر ذلك المقال .. ولكن يكفي أن أشير إلى أنه منقول منقول منقول ... بتصرف
__________________________________________________ _____________
لكل من بدأ يمسك القلم وقبل أن يترجم الفرح والألم ...أضع بين أيديكم طريقة مبسطة
وسهلة للكتابة .. ولا ننسى أيضاً دور الموهبة الموجودة ..
وان لم تكن تملك هذه الموهبة فحاول بهذه الطريقة لعلها تفتح أبواباً
كانت مغلقة ..
كيف تنظم قصيدة موزونة ..كاملة
بدايةً الحالة النفسية أثناء الكتابة ..
أو الحال التي تكتب بها ...لابد أن تأخذ طابعاً معيناً
.. حزن .. قهر .. فرح .. شوق .. وله .. حنان ..
أو أي مواقف أخرى فمنها تنبثق الأبيات...
حتى لو لم تكن كاتباً للشعر .. فأنا متأكد من أنك قد قلت بيتاً
في يوم من الأيام أو خاطرة أو إحساس ..أو حتى أنشودة .
كل منا لديه شعور بداخله وإلا ما كنا بشراً .. ولكي تستقيم الكتابة ...
وتكتمل الصورة المطلوبة من القصيدة قلباً وقالباً..
أقترح عليك أخي الكاتب/ أختي الكاتبة ..أن تتبع هذه الأشياء وتراعيها:..
أولاً:- جو المكان ..
بأن يكون ملائماً للحالة التي أردت أن تكتب بها ...وأنا أفضل الجو الهاديء..
فهو الجو المثالي للكتابة .. وحاول أن تكون متأكداً من أنه لا يوجد لديك أي ارتباط أو عمل أي أن تكون صافي الذخن تماماً .. وأفضل الأوقات المساء..